ولكم فى القصاص حياة يا أولى الالباب لعلكم تتقون صدق الله العظيم
ولكن هل فعلا هؤلاء سنرى فيهم القصاص هل من بيدهم الشرعيه الان لديهم حقا القدره على اتخاذ مثل هذا القرار ام ان حكمتهم ان الوقت كفيل كى يتناسي الجميع كى تهدء ثورة غضبهم ؟ هل من مات ولده او احد اقرباءه سينسي ؟ مهما طال الوقت ؟..............لن نجيب ولكن سننتظر ما سيحدث

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق